نستطيع القول ان سمكة الرعاد من الاسماك
الليلية التي تنشط ليلاً بحثاً عن الطعام وتتغذى في بيئتها علي الاسماك
الصغيرة , حيث تقوم بلمس الفريسة حتي تشل حركتها ثم تفترسها,سمكة الرعاد
من فصيلة الكات فش الجسم مخروطي, يحتوي الظهر علي زعنفة واحدة تسمى
الزعنفة الشحمية ولا تحتوي علي أشعة شوكية
جسم سمكة الرعاد مخروطي الشكل و العضو الكهربائي EOD من تحت جلد السمكة أبتداءً من الزعنفة الصدرية الى الذيل
,وكلما كانت السمكة كبيرة كلما زادت قدرتها علي توليد شحنة كهربائية أكبر,حيث أن الصغار منها عند لمسها تسسب رعشة خفيفة,
أما الكبير منها قد يسقطك علي الأرض
اثناء فترة النهار يختبيء الرعاد بين تجاويف الصخور و يظل ساكنا و يخرج اثناء اللًيل بحثاً عن الطعام.
الطعم:
1- دود الأرض بلدى او نطاط علي شكل العنكبوت .
2- مصارين الفراخ .
ادوات الصيد:
سن مقاس 7او6
خيط ترميل مقاس30 علي الاقل
طريقة الصيد:
أغلب صيدها بالحداف مع مراعاة عدم الرمي بعيداً حيث ان السمكة تسبح بجانب ضفاف النيل بين الصخور في المياه الهادئة حتي عمق3 متر تقريباً .
يتم صيد الرعاد في منتصف النيل احياناً حيث أن بعض الاماكن يكون ارتفاع المياه في المنتصف مماثل لارتفاع المياه في الجوانب .
التجميع:
عندما يهتزطرف اللبلوب قم بعمل نتشة خفيفة وابدأ في جذب السمكة برفق,و عندما تبدأ السمكة في المقاومة توقف , و عندما تهدأ
أكمل جذب السمكة حتي تظهر ثم اطلب من صديقك النزول بالجدالة.
الرعاد معروف بالمقاومة فكن حريصاً حتي لا تخسر السمكة (التفريغ)
بما ان السمكة غشيمة فغالبا ما تكون بالعة السن.
معلومات:
يبلغ طول الرعاد حوالي 40 سم .
تتكاثر سمكة الرعاد في حفر في قاع النيل عمقها لا يقل عن 1متر و في نهايتها عش كغرفة صغيرة لوضع البيض
يتم استخدام سمكة الرعاد كسمك للزينة في بعض الدول ولكن يعيب تربيتها ارتفاع ثمنها حيث أن لا يمكن تفريخها لذلك يتم استيرادها حية من اي دول حوض النيل.
كانت معروفة هذه السمكة لدي القدماء المصريين و هناك صور لها في المقابر و كانوا يطلقون عليها اسم (الذي أنقذ الكثير في البحار)
والغرض من هذه التسمية طريف حيث أن الصياد الفرعوني اذا لم الشباك و وجد السمك في الشباك و أمد يده ليمسك السمك فإذا هو يتعرض لكهرباء فيلقي السمك كله في النيل و بذلك الرعاد ينقذ الكثير.
ملحوظة:
اذا اكلت السمكة الطعم ثم دخلت بين الصخور لا تشد الخيط و لكن قم بعمل السوستة او انتظر قليلاً حتي تخرج السمكة.
لا تتهاون في مسك السمكة اذا كنت قرب المياه ,خشية أن تسقط فيها و أستخدم مادة عازلة كجوانتي أو كيس بلاستيك
لها عدة مسميات:الرعاد,الرعاش , ابو الرعاش .
جسم سمكة الرعاد مخروطي الشكل و العضو الكهربائي EOD من تحت جلد السمكة أبتداءً من الزعنفة الصدرية الى الذيل
,وكلما كانت السمكة كبيرة كلما زادت قدرتها علي توليد شحنة كهربائية أكبر,حيث أن الصغار منها عند لمسها تسسب رعشة خفيفة,
أما الكبير منها قد يسقطك علي الأرض
اثناء فترة النهار يختبيء الرعاد بين تجاويف الصخور و يظل ساكنا و يخرج اثناء اللًيل بحثاً عن الطعام.
الطعم:
1- دود الأرض بلدى او نطاط علي شكل العنكبوت .
2- مصارين الفراخ .
ادوات الصيد:
سن مقاس 7او6
خيط ترميل مقاس30 علي الاقل
طريقة الصيد:
أغلب صيدها بالحداف مع مراعاة عدم الرمي بعيداً حيث ان السمكة تسبح بجانب ضفاف النيل بين الصخور في المياه الهادئة حتي عمق3 متر تقريباً .
يتم صيد الرعاد في منتصف النيل احياناً حيث أن بعض الاماكن يكون ارتفاع المياه في المنتصف مماثل لارتفاع المياه في الجوانب .
التجميع:
عندما يهتزطرف اللبلوب قم بعمل نتشة خفيفة وابدأ في جذب السمكة برفق,و عندما تبدأ السمكة في المقاومة توقف , و عندما تهدأ
أكمل جذب السمكة حتي تظهر ثم اطلب من صديقك النزول بالجدالة.
الرعاد معروف بالمقاومة فكن حريصاً حتي لا تخسر السمكة (التفريغ)
بما ان السمكة غشيمة فغالبا ما تكون بالعة السن.
معلومات:
يبلغ طول الرعاد حوالي 40 سم .
تتكاثر سمكة الرعاد في حفر في قاع النيل عمقها لا يقل عن 1متر و في نهايتها عش كغرفة صغيرة لوضع البيض
يتم استخدام سمكة الرعاد كسمك للزينة في بعض الدول ولكن يعيب تربيتها ارتفاع ثمنها حيث أن لا يمكن تفريخها لذلك يتم استيرادها حية من اي دول حوض النيل.
كانت معروفة هذه السمكة لدي القدماء المصريين و هناك صور لها في المقابر و كانوا يطلقون عليها اسم (الذي أنقذ الكثير في البحار)
والغرض من هذه التسمية طريف حيث أن الصياد الفرعوني اذا لم الشباك و وجد السمك في الشباك و أمد يده ليمسك السمك فإذا هو يتعرض لكهرباء فيلقي السمك كله في النيل و بذلك الرعاد ينقذ الكثير.
ملحوظة:
اذا اكلت السمكة الطعم ثم دخلت بين الصخور لا تشد الخيط و لكن قم بعمل السوستة او انتظر قليلاً حتي تخرج السمكة.
لا تتهاون في مسك السمكة اذا كنت قرب المياه ,خشية أن تسقط فيها و أستخدم مادة عازلة كجوانتي أو كيس بلاستيك
لها عدة مسميات:الرعاد,الرعاش , ابو الرعاش .
تعليقات
إرسال تعليق