سمكة تحتمل ضغط 1600 فيل !
::::::::::::::::::::::::::::::
“السمكة الحلزون” هي أحدى عجائب الله في مخلوقاته وهي تعيش في أخفض منطقة في العالم على عمق 7 أميال (11.5 كيلومتر) تحت سطح البحر لم تحصل هذه الأسماك على بطاقة هوية في علم الأحياء، لكنها تنتمي لفصيلة الأسماك الحلزونية وهي تتغذي على الروبيان ولا توجد معلومات كافية إلا أننا نقف دائماً متعجبين من مخلوقات الله، فكيف استطاعت هذه الأسماك تحمل هذا الضغط الكبير الهائل ودرجة الحرارة المتجمدة والظلام الحالك.
كان العلماء حتى قبل هذا الاكتشاف يعتبروا أن لا حياة مطلقاً ستكون أو بإمكانها أن تكون على هذا العمق تحت سطح البحر، حيث أن عمق 7 أميال يسبب ضغط يساوي ضغط 1600 فيل على سيارة صغيرة! تخيل وقوف 1600 فيل على سيارة صغيرة ماذا سوف يحصل بها.
هذا النوع الجديد من الأسماك تم اكتشافه عندما نجح العلماء بعد محاولات كثيرة باءت بالفشل لإيصال كاميرا لهذا العمق الكبير تحت سطح البحر، المكتشفون هم علماء بحار كانوا في مهمة استطلاع للخنادق والممرات البحرية في المحيط الهادئ بالقرب من تشيلي.
::::::::::::::::::::::::::::::
“السمكة الحلزون” هي أحدى عجائب الله في مخلوقاته وهي تعيش في أخفض منطقة في العالم على عمق 7 أميال (11.5 كيلومتر) تحت سطح البحر لم تحصل هذه الأسماك على بطاقة هوية في علم الأحياء، لكنها تنتمي لفصيلة الأسماك الحلزونية وهي تتغذي على الروبيان ولا توجد معلومات كافية إلا أننا نقف دائماً متعجبين من مخلوقات الله، فكيف استطاعت هذه الأسماك تحمل هذا الضغط الكبير الهائل ودرجة الحرارة المتجمدة والظلام الحالك.
كان العلماء حتى قبل هذا الاكتشاف يعتبروا أن لا حياة مطلقاً ستكون أو بإمكانها أن تكون على هذا العمق تحت سطح البحر، حيث أن عمق 7 أميال يسبب ضغط يساوي ضغط 1600 فيل على سيارة صغيرة! تخيل وقوف 1600 فيل على سيارة صغيرة ماذا سوف يحصل بها.
هذا النوع الجديد من الأسماك تم اكتشافه عندما نجح العلماء بعد محاولات كثيرة باءت بالفشل لإيصال كاميرا لهذا العمق الكبير تحت سطح البحر، المكتشفون هم علماء بحار كانوا في مهمة استطلاع للخنادق والممرات البحرية في المحيط الهادئ بالقرب من تشيلي.
تعليقات
إرسال تعليق